حضارة المايا ..... و ماذا سيحدث في عام 2012 ... و النبوءات التي تتكلم عن حدث 2012

ملاحظة : تم جمع هذا الموضوع من عدة مصادر مترجمة عن عام 2012 و حضارة المايا ...
تقدمة : nadermax

المايا هو اسم حضارة قامت شمال جواتيمالا وأجزاء من المكسيك .حيث الغابات الإستوائية وهندوراس والسلفادور وهذه المناطق موطن شعب هنود المايا، بلغت أوجها سنة 700ق.م. . كان وصول الأسبان والأوروبيين إلى الأمريكيتين سببا في تدمير هذه الحضارة

اشتهرت حضارة المايا منذ القرن الرابع وحتي مجيء الأسبان بإقامة الأهرامات وفوق قممها المعابد ومساكن الكهان .كما أشتهرت بالفخار الذي كان علي هيئة كؤوس إسطوانية لها حوامل وذات ثلاثة أرجل والطاسات الملونة . وكان للمايا كتاباتهم التصويرية وأعمال الفريسك (الأفرسك). وفي غرب بنما عثر علي آثارلهم من الذهب والفخار . كما عثر علي مقابر. وعرفت جضارة المايا الكتابة الرمزية (الهيروغليفية ) كما عرفت التقويم عام 613ٌ.م. . والسنة الماياوية 18 شهر كل شهر 20 يوم . وكان يضاف للسنة 5 أيام نسيء يمارس فيها الطقوس الدينية وعرفوا الحساب . وكان متطورا . فالوحدة نقطة والخمسة وحدات قضيب والعشرون هلال . وكانوا يتخذون اشكال الإنسان والحيوان كوحدات عددية . وإمبراطورية المايا القديمة تميزت بمبانيها العامة وبيوت كبار رجالها والكهنة التي كانت تبني بالحجارة و كما إشتهرت بمدنها الكبيرة ككولان في هندوراس . وكانت بعض المدن تبني حولها الأسوار . وكانت شوارعها ممهدة وكانت الطرق الممهدة تربط بين المدن الرئيسية.

ولم يعرف المايا العربات ذات العجل ولم يستخدموا الحيوانات في حمل الأثقال بل كانوا يحملونها للتجارة علي ظهورهم بعد ربطها بحبل يعلق فوق الصدر أو الجبهة أو ينقلونها في قوارب صغيرة بمياه السواحل والأنهار . وهي مصنوعة من جذوع الشجرالمجوفة بعد تفريغها من لبها بالحفر.


المايا نهاية العمر 12-21-2012
تقويم المايا "ان كلا من Hopis المايا وندرك أننا نقترب من نهاية العصر العالمي... وفي كلتا الحالتين ، ومع ذلك ، وهوبي وشيوخ المايا لا يتنبأون بأن كل شيء سيأتي إلى نهايته ، بل إن هذا هو الوقت المناسب الانتقال من عالم واحد إلى آخر العمر ، والرسالة التي يقدمونها لدينا مخاوف من اتخاذ خيار وكيف ندخل في المستقبل إلى الأمام. دينا تتحرك من خلال إما مع المقاومة أو القبول ستحدد ما اذا كان الانتقال سيحدث مع التغيرات الكارثية أو تدريجي السلام والهدوء. ويمكن أن تكون وجدت نفس الموضوع ينعكس في نبوءات الرؤى الأصلية كثيرة أخرى من أمريكا الأسود الأيل الى صن الدب ". -- جوزيف روبرت Jochmans
أعتاب دورة العظمى

نحن نعيش اليوم في أعتاب نهاية مرات المايا ، في نهاية يوم المجرة أو فترة زمنية تمتد آلاف السنين. يوم واحد من المجرة 25.625 سنوات مقسمة إلى خمس دورات من 5.125 سنة.

دورة لونغ العظمى من شعب المايا الكونت ينتهي التقويم على الانقلاب الشتوي عام 2012 م وفي أعقاب المفاهيم المايا في الوقت دوري السن والتحولات العالمية ، وهذا بقدر ما هو عن البدايات والنهايات. في الواقع ، كان يعتبر من قبل قبائل المايا القديمة للدلالة على إنشاء منظمة جديدة السن. نحن تقريبا في نهاية الخامس والأخير من العام 5.125 دورة!
لماذا يقوم الجميع يتحدث عن عام 2012؟

إنقلاب الشمس في الصيف يوم 21 ديسمبر 2012 ~ بالتحديد في الساعة 11:11 حسب التوقيت العالمي ~ علامات الانتهاء من العام +5125 العظمى من دورة مايا القديمة الطويلة تعداد التقويم.

بدلا من أن تكون نهاية خطي نقطة ، هذه الدورة التي تختتم هو بطبيعة الحال تليها بدء دورة جديدة. هذا ما دورة جديدة في متجر للبشرية هو الغموض الذي ما زال في جعبة...

كما اعتبر عام 2012 هو الانتهاء من 26،000 السبق سنة من دورة الإعتدالات ، ويقول البعض أنها تعني أيضا نهاية 104،000 دورة العام.

في الآونة الأخيرة "2012" الفيلم يعمل على تنبيه مستهدف 140 مليون نسمة ، في حالة أنهم أيضا لم تكن قد سمعت الخبر. لسوء الحظ ، ومع ذلك ، فإن الفيلم لا ديس الخدمة لأنه يشوه الرسالة من هذه النبوءة القديمة بربطه الخوف والدمار ، كما يصوره الفيلم سيناريو الكوارث على النطاق العالمي ، بدلا من الموضوعات من التحول والتجديد النبوءة هي في الواقع تستند في.

تاريخ 2012 بالفعل علامات الانتهاء من هذا العالم دورة العمر. بدلا من الخوف من شيء ما ، يمكن أن نفهم هذه النبوءة عام 2012 مع إشارة لنا أننا بحاجة إلى إيقاظ وتدرك أن هذه الأوقات على وجه الأرض لا يبشر بالخير ، ونحن الذين يعيشون في الأراضي مرات علامة في تاريخ كوكبنا. نحن جميعا في مفترق الطرق اللحظة التي تدعو الى لنا للمشاركة في لدينا القدرة على أكمل وجه. نحن كل استدعائه لتحقيق تطلعاتنا والتمكين في الصدارة ، كما يجب علينا جميعا أن نأخذ أماكننا في تحويل ثقافتنا الإنسان لتكون واحدة من الوئام -- مع أنفسنا ، مع بعضها البعض ومع جميع من الطبيعة.

معا نحن في بدء عملية كبيرة ، والعيش في أوقات تحديا لم يسبق له مثيل ، والتحول والفرصة. هذه اللحظة الكواكب لم يكن موجودا من قبل ، كما هو الحال الآن. سكاننا الإنسان هو التسلق من المخططات ، والإسراع في اليوم ، كما هو لدينا الأزمات البيئية وكامل واسعة نظام نضالات الشعوب في جميع أنحاء العالم ، ماديا وروحيا. عقلية العالم القديم ، التي تأسست في الانفصال ، والجشع ، والجهل ، وفاقدا للوعي المستهلك المادية ، وصلت الى الذروة الخطيرة. في نفس الوقت ، لم يكن هناك الكثير من الإمكانية في متناول لنا كما هو الحال الآن. نموذج جديد تحاول الظهور في عالمنا ، من خلال قلوبنا وعقولنا ، مثل زهرة تحاول ان تنمو من خلال الشقوق في الرصيف الاسمنت. comprehensions جديدة وحلول جديدة آخذة في الظهور في مسيرتنا الجماعية -- من العلوم الجديدة ، لنماذج اقتصادية جديدة ، وطرائق الشفاء جديدة وتكنولوجيات الطاقة الجديدة ، وأنماط تعليمية جديدة ، وأشكال جديدة لتسوية الصراعات ، وما هذه أوقات الأزمات هي توحيد لنا وتحفيز علينا أن توقظ لمسؤولياتنا الشخصية والجماعية في هذه المعادلة واحد الكواكب.

ونحن ننظر لعام 2012 تاريخ الاكتمال بمثابة تذكرة لنا من القدماء أن الحق هنا والآن نحن نعيش في أوقات ثمينة ، يمكننا أن ندرك مدى أهمية هو أننا محاذاة معا في احترام الحياة ، وأصبحت أكثر وأكثر وعيا لكيفية نوايانا والإجراءات التي تؤثر في الجامعة. هذا هو موضوع هام من هذه النبوءة : واعيا كل ذلك ظل فاقدا للوعي. حان الوقت لرؤية ومعرفة وإدراك كيف يمكن أن تشارك مباشرة في هذه العملية تحولا كبيرا ، من داخل أنفسنا ، وهدفنا المشترك في العالم ، من الطاقات التي أحيل من خلال مشاعرنا والنوايا ، إلى تفاصيل حياتنا خيارات.

والدورة الجديدة التي تظهر لنا تقوم على الصحوة الى الجمال والمسؤولية من ترابطنا. كل واحد منا لديه قطعة في هذا اللغز الكوني ، ويجب علينا أن نساعد بعضنا البعض يجد قلبنا توجيهات في هذه الأوقات غامضة. كما أننا ندرك أننا في شفاء الأزمات العالمية ، لا يمكننا التخلص من عقلية الضحية والجرحى ، وتنشأ نتيجة الطب ووريورز ، وهنا للقيام بالعمل اللازم للمساعدة في تمهيد الطريق لمرحلة جديدة من الجذر ، واعية لالتزاماتنا في المستقبل أجيال.

كارلوس باريوس ، الذي كان بمثابة تدريب Ajq'ij في التقليد مايا ، وهذه الحصة في ما يخص لعام 2012 :

"كوكبنا يمكن تجديدها أو دمرتها. والآن هو الوقت المناسب لتوقظ واتخاذ الإجراءات... وتنبأ التغييرات هي سيحدث ، ولكن موقفنا وتحديد كيفية اتخاذ إجراءات قاسية أو أنها خفيفة.

"هذه لحظة بالغة الأهمية بالنسبة للبشرية والأرض. كل شخص مهم. إذا كان لديك المتجسد في هذه الحقبة ، كان لديك عمل الروحي للقيام توازن هذا الكوكب... والحكمة هو أكبر من البساطة. الحب والاحترام والتسامح والتقاسم والامتنان ، والمغفرة. انها ليست معقدة أو تفاصيل. والمعرفة الحقيقية هي مجانية ومن المشفرة في الحمض النووي الخاص بك ، كل ما عليك هو داخل لك. المعلمين العظمى وقال إن من البداية. اجعل قلبك ، وسوف تجد لديك الطريقة
لا ، ليس من حيث التدمير الكامل للأرض ونوع من سيناريو إبادة. عام 2012 هو لم يصل في نهاية هذا الكوكب.

عندما نفكر في التعبير عن "نهاية العالم" علينا أن ندرك أن مصطلح "العالم" يمكن أن تشير إلى دورة ؛ فترة من الزمن ؛ عالم العصر عصر. ولذلك إشارة إلى أن عام 2012 هو الانتهاء من دورة واحدة العالمي السن ، transitting إلى نشوء عالم جديد العمر المقبلة.

فمن قال إن للعالم اننا انهاء هو الذي يهيمن عليه المادية ووعي الأنا ، وبالتالي قد لا يكون في العالم لمتابعة سوف تقوم على القيم المختلفة التي تكريما لروح التكافل بين جميع من الحياة.

هناك أفكار في العقل الجماعي الذي يؤكد أن عام 2012 هو تحقيق "نهاية العالم كما نعرفه" ، والتي قد تكون لها علاقة مع الجمعيات الأخرى ليبشر "نهاية الزمن الخطي ،" ولا يستطيع احد ان يقول كيف صالحة قد تكون هذه المطالبات. ومع ذلك ، استنادا إلى حالة معقدة ونحن في ككوكب ، لا يمكن لأحد التنبؤ بطول العمر عالمنا المعاصر بكل ما لديها تبعيات التكنولوجي والعادات التي لا يمكن تحملها. وبالمثل ، ونصبح أكثر وعيا من غير خطية ، والطبيعة متزامن من وجودها ، وبسرعة أكبر قد يمكننا حقا ان تتطور خارج النموذج الخطي الوقت.

في ما يتعلق باستمرار اهتماما متزايدا في 21 ديسمبر 2012 حتى الآن ، والذين يعيشون المايا في غواتيمالا على وجه السرعة نريد أن يكون معلوما أن والنبوءات القديمة كانت مشوهة وmisportrayed كما التنبؤات يوم القيامة. انهم لا يؤيدون كل الخوف والهستيريا التي يتم توليدها عن طريق الشائعات 2012 الإثارة ، وأنهم يريدون أن يكون الناس على علم بأن أكثر من 2012 (خطاء) المعلومات التي وضعت ليست مستمدة من المايا أو التقويمات الخاصة بهم على الإطلاق ، حتى على الرغم من أنه قد يبدو أن المرتبطة بها.

في ما يتعلق سحر شعبية مع ممكن "نهاية العالم" سيناريو كارثة في عام 2012 ، فإنه من المهم أن نفهم أن هذه التخيلات الحديثة المتوقعة من روحنا الجماعية هي التي تعكس لنا عملية داخلية من خشية كيفية الخروج من وئام مع الطبيعة نحن جماعيا المعيشة. هناك شعور لانتقام وشيكة من الطبيعة التي سوف تأتي ، كنوع من العقاب كبير على عالمنا البشرية الضالة.

في حين أنه من الواضح أننا نعيش في أوقات عدم اليقين كبيرة وخلل كبير ، يتعين علينا أن ندرك أن ترهب أنفسنا من خلال تنشيط الخوف القائم على الشائعات لا تساعدنا في الارتفاع إلى مستوى التحديات الكبيرة التي نواجهها. الخوف هو واقع الإنسان البدائي العالمي ، تقوم على تفهم كيفية الضعيفة ونحن في الواقع لا ، ولكن يتعين علينا أن نفهم أنه إذا كنا نعتقد في جميع الأفكار الخوف ، ويمكننا بسهولة أن تصبح أغلقت ، الوهمية أو الرجعية في السبل التي تغذي الخوف ، وتؤدي علينا مواصلة العمل في الظلام.

في هذا الوقت من النبوءة ، نحن بحاجة للانتقال من تحفيز أنفسنا لا من الخوف ، ولكن من الوعي. إلى الإبحار في هذه الأوقات الحرجة على الأرض ، بالإضافة إلى موقعنا الفطنة وحدسنا ، يجب أن نجد قلوبنا والسير على الإلهام ، لأنهم لدينا أدلة أنقى ويمكن أن يساعدنا تنخرط في طريقنا لخدمة فريدة من نوعها.

عندما نفكر في ما كان العالم قد يكون مثل ما بعد عام 2012 ، دعونا نكون واضحين بأن لا أحد يستطيع أن يتنبأ تفاصيل كيفية الأشياء قد تظهر ونحن ندخل هذه المرحلة الجديدة ، أو ما إذا كانت التحولات لم يأت بعد قد تنشأ تدريجيا أو بسرعة. كل شيء يتوقف على مدى وعي يمكننا أن يصبح مثل الأنواع ، وكيف علينا جميعا المساهمة في هذه العملية من صحوة لدينا الإمكانات البشرية. تفاصيل كيفية هذا العصر الجديد قد يكون في الواقع هو واضح حتى في موضوع إبداعنا الجماعي والاختراقات المحتملة التي يمكن أن تتكشف لنا عن طريق الحيلة والبراعة.

كارلوس باريوس ، من عشيرة النسر للمام المايا في غواتيمالا في ما يخص الأسهم عام 2012 :

وأضاف "العالم لن ينتهي ، وسوف تتحول... كل شيء سيتغير... تغيير يتسارع الآن ، وانها ستستمر لتسريع... وإذا كانت شعوب الارض يمكن ان تحصل في مثل هذا التاريخ عام 2012 في حالة جيدة ، دون أن دمرت الكثير من الأرض ، وسوف ننهض من جديد ، على مستوى أعلى ، ولكن الوصول الى هناك يجب علينا تحويل هائل قوى التي تسعى إلى قطع الطريق... وستظل البشرية ، ولكن بطريقة مختلفة. مادة هياكل سوف تتغير ، ومن هذا سيكون لدينا الفرصة لتكون أكثر إنسانية... "

ما هو المفترض أن يحدث ذلك في عام 2012؟

والنقطة الهامة التي أثارها المايا Ajq'ij باريوس كارلوس ، هو أنه في ما يخص هذه التحذيرات من القدماء من الممكن catastrophies لم يأت بعد ، فإن من الأهمية بمكان أن ندرك أن ذلك هو في وسعنا لتغيير النتيجة. انه يقول انه في وسعنا لمنع أسوأ سيناريوهات التدمير الذاتي من الحدوث ، وبدلا من ذلك الارتفاع الى مستوى جديد من التطور.

كما أسهم السيد باريوس : "هذه هي المرة الناس بحاجة إلى معرفة ما هو الغرض من حياتهم ، وهذا هو الوقت خطير لأننا لا نستطيع الذهاب الى الخطوة التالية ، إلى الانتقال إلى الانصهار في أقطاب ، أو وهو الوقت الذي نستطيع فيه أن يتم تدميره. وبهذه الطريقة المادية للحياة ، وجميع هذه الأعمال عن الوضع الاقتصادي والاجتماعي في العالم ، فإنه يحتاج إلى تغيير والناس بحاجة الى الذهاب الى داخل أنفسهم من أجل أن نعرف ما هي عليه ، والعثور على وئام مع أمنا الأرض ، مع البشر ، مع إخوانهم ، مع الحيوانات ، والنباتات. إنه وقت مهم لأننا في لحظة من يتنبأ والإنسانية التي يمكن تدميرها أو أننا يمكن انقاذه ، كل ذلك معا. "

في هذه العملية من أخذ قوتنا ، فمن المهم أن نأخذ في اهتمامنا الخروج من التاريخ عام 2012 مع بعض نقطة خطي يجري في المستقبل أن بعض الحدث سيحدث التي تحدد مصيرنا. الحقيقة هي أننا في رحلة ، الآن ، من خلال التحول من دورات سن العالم. علينا أن نفهم أن هذه عملية ونحن الآن في ، وليس بالضرورة المنتج الذي سوف يصل في يوم معين ووقت. كما هو واضح ، مع التركيز على توقعات المستقبل هو الهاء لهذه اللحظة ، والفرص المتاحة لها. مع الحفاظ على الوعي السياق الأوسع لهذا الوقت من النبوءة ، ونحن نعلم أن هذا هنا والآن حيث حياتنا يلعب بها ؛ بدلا من إبراز خيال في المستقبل ، وهذا هو لحظة التمكين.

أيضا ، بمعنى أوسع ، وإذا كنا نفكر في موضوع نهاية العالم والذي يتم المرتبطة نبوءة عام 2012 ، يمكننا أن نتعلم الكثير من خلال النظر في المعنى الأصلي للكلمة القيامة : الكشف عن تلك التي كانت مخبأة ؛ رفع الحجاب ؛ الكشف. يمكننا أن نرى هذه الظاهرة في عالمنا كما يغطي يجري رفع الحجاب تتقلص ، ونحن نشاهد وأظهرت العديد من الأبعاد التي سبق لها أن المخفية. والفساد والجنون داخل أنفسنا ، وتلك الموجودة في مراكز السلطة في العالم يجري بسرعة يتعرض ، كما هو في أعماق عميقة وغير المستغلة من الجمال والحكمة الذين يعيشون داخل قلوبنا الآن تكشف عن نفسها "!

كلا Hopis المايا وندرك أننا نقترب من نهاية العصر العالمي... في كلتا الحالتين ، ومع ذلك ، وهوبي وشيوخ المايا لا يتنبأون بأن كل شيء سيأتي إلى نهايته. بدلا من ذلك ، هذا هو الوقت المناسب للانتقال من عالم واحد إلى آخر العمر. الرسالة التي يقدمونها لدينا مخاوف من اتخاذ خيار وكيف ندخل في المستقبل إلى الأمام. تحركنا من خلال إما مع المقاومة أو القبول ستحدد ما اذا كان الانتقال سيحدث مع التغيرات الكارثية أو تدريجي السلام والهدوء. ويمكن أن تكون وجدت نفس الموضوع ينعكس في نبوءات الرؤى الأصلية كثيرة أخرى من أمريكا الأسود الأيل الى صن الدب.
هذا المفهوم يمكننا أن نجعل الخيارات المتعلقة مصائرنا في المستقبل هي واحدة موجودة ليس فقط في النبوءات الأمريكية الأصلية ولكن في الحقيقة هو عنصر أساسي في جميع التصريحات نبوية صحيحة. نبوءة حقيقية يقصد بها أن تكون انعكاسا على الطبيعة الخفية ودوافع السلوك البشري ، فرديا وجماعيا ، وكذلك الخيارات في المستقبل استنادا إلى قدرة الإنسان على الاختيار. نبوءة حقيقية وبالتالي أكثر من مجرد توقعات. والغرض منه هو تقديم العبرة التي يمكن استخلاصها من التكهن المحتملة في المستقبل بحيث ، إذا كان ذلك ممكنا ، فإن العبرة هي المقبولة والمجهزة مسبقا. وبالتالي مسار المستقبل يمكن أن يتغير فعلا ، ومسارا مختلفا للأحداث تنبأ يمكن أن تتجسد على أرض الواقع.
في هذا السياق ، فإن الفترة الزمنية ما بين الآن وعام 2012 ، مع عام 2000 باعتبارها المقياس ، يبدو أن يتشكل في فترة حاسمة من الاختيارات الهامة الوقت عندما سيدلي وعند أي عدد من الجداول الزمنية للمستقبل ممكن. نبوءة حقيقية هو دليلنا لتحديد ماهية تلك الجداول الزمنية المختلفة ، وكيف يمكننا اتخاذ الخيارات الصحيحة.

الصفحة 10 نبوءات لسنة 2000
جوزيف روبرت Jochmans

________________________________________

بالتحالف مع روح مايا التقويم نهاية التاريخ 2012
من دواين ادوارد رورك
1 يناير 2000
وهناك تحول كبير في عجلة الميلادية أوصلنا إلى عتبة الألفية الجديدة. في جميع أنحاء هذا الكوكب ، والناس تمتلئ نوع من المتوقع ، وإثارة القلق وتثير مثل هذه العتبة. ومع ذلك ، إذا كان أي منا يتطلعون إلى تقويم نفسها للحصول على توجيهات بشأن كيفية تتماشى مع روح جديدة هذه المرة ، فإننا على الأرجح سوف يصابون بخيبة أمل. القليل جدا من تقدم هناك ، عدا عن تجزئة النفعية بدلا من مرة في السنوات والأشهر والأيام. في المقابل ، وعمل وجدول زمني مقدسة مثل تلك الموجودة في جميع أنحاء أمريكا الوسطى وخصوصا في تلك المناطق التي يسكنها شعب المايا التقليدية ، توفر ثروة من رمزية قادرة على تمكين منتسبين مع بصيرة والطاقة.
بوضوح ، كل التقويمات في جميع أنحاء العالم هي من صنع الإنسان التعسفي الانشاءات. عموما ، لأنها تستند إلى المواءمة مع ظواهر سماوية معينة مثل السنة الشمسية أو القمرية. تقويم المايا ليست استثناء ، وحاليا في تقويم المايا تقاليد يدعو إلى الاهتمام في اليوم نسميه 21 ديسمبر 2012. مايا كانت على علم منذ مئات السنين على ذلك أن يوم الانقلاب الشتوي ، سيكون حدثا فريدا الفلكية يحدث : أ بالاشتراك نادرة جدا من الشمس مع مسير الشمس في مجرة درب التبانة....
في اتجاه الشرق ، من المعترف به عالميا مكان بدايات جديدة ، والمكان ومايا CHICCHAN الهيروغليفي (النطق : cheek'chan). CHICCHAN الثعبان هو العقل ، والعقل هو مجدد ومتجدد باستمرار ، من خلال عملية ذرف ما لم يعد يخدم لنا. ويمكن أن الجسم المادي نفسه أن ينظر إليه على الجلد التطورية دوريا سراحه ، كما تنتهي حياة واحدة وتبدأ أخرى. وهو يتغذى الجسم في نهاية المطاف من خلال شكل من أشكال الطاقة الشمسية مايا kultunlilni المكالمة. Kultunlilni هو قوة الحياة الحيوية تمكين جميع النمو والتنمية البشرية. هذه الحياة القوة الحاسمة هو نفس ما هو معروف في علم الكونيات الهندوسي كقوة الثعبان : الكونداليني. الكونداليني هي قوة عظمى التطورية جعل كل هيئة من الهيئات وراكبها ، وهو مصدر للحكمة قوية محتملة للطاقة الشمسية. المهم بالنسبة لنا أن نتذكر ، مع ذلك ، هو أن هذا الابتدائي ، وحميمة جدا وقوية جدا للحكمة هو المصدر الوحيد للوصول إلى حد أن نكون قادرين على سماع ما اجسادنا ، والناقلين من هبة مقدسة ، هي في الواقع يقولون لنا. حتما في هذه العملية ، ننتقل إلى أولئك الذين يتعاملون معهم نشعر عامل جذب قوي أو النسب. "

بالتحالف مع روح مايا التقويم نهاية التاريخ 2012
التنبؤات حول الأم الروحية

في كتاب نشره في 1887 بعنوان "سر من العصور" بقلم ماري ، كونتس كيثنيس (صفحة 316-317) التنبؤ يظهر ما يلي : -- "واعتبر عموما ، في مطلع القرن المقبل ، على أن الالهي المقبل التجسد كان على وشك أن يأتي إلى الأرض ، وسيكون للإناث ، وظهور الحكمة الإلهية ، أو ثيو صوفيا ، وذلك في العصر الحاضر من شأنه أن يكون سن صنع المعروف أن كل الذي ظلت سرية منذ البداية. "

هذا مقتطف من Nadigranth أعده السيد شانتارام Athvale. وNadigranth كانت مكتوبة أصلا باللغة السنسكريتية 2000 سنة الى الوراء القديم منجم Bhrigumuni في وقت لاحق وتحديثها وترجمتها إلى والمهاراتية بعنوان نادي كاك من Kakayyar Bhujander الذي كان منجم كبير وطالب الذين عاشوا ما يقرب من 300 عاما في الهند. في هذا الخصوص استخراج شانتارام Athvale يشير إلى كتابات من كاك نادي كتبه Kakayyar Bhujander :

"وبينما هو كوكب المشتري في برج الحوت على المدرب كبيرة وسوف يجسد على الأرض. بحلول عام 1970 سيكون قد أصبحت واضحة تماما لكثير من الناس أن عهدا جديدا يكون قد بدأ. حياة الإنسان سيخضع لثورة كاملة. هذا المدرب سوف تجسد Parabrahma وسوف يكون كل القوى الإلهية.

بواسطة الطريقة الجديدة من اليوغا التي وضعها المدرب الكبير ، البشر سوف تكون قادرة على تحقيق السعادة من داخل موكشا واحد مدى الحياة. في حين أن الناس الذين يعيشون حياة عادية ستحقق يوجا -- الاتحاد مع الله. في نهاية كل دول العالم سوف تأتي جنبا إلى جنب مع الشعور حدانية. سيكون هناك مؤتمر دولي كبير في مدينة كبيرة في العالم. كله من الإنسانية سوف يفهم أهمية الصلاة وجميع الدول سوف تتحد معا.

بسبب الاكتشافات العلمية الجديدة العلوم والأديان من شأنه أن يصبح واحدا. مع مساعدة من العلم وجود الله والروح يمكن اثباتها. وسوف ستار الجهل ومايا توضع جانبا وبرمهانندا ، موكشا التي يمكن سابقا لا يمكن تحقيقها إلا عن طريق yogis نتيجة العمل الشاق للغاية ، والتكفير عن الذنب شديدة سوف تصبح متاحة بسهولة لكثير من البشر ".

وليم بليك (28 نوفمبر 1757-12 أغسطس 1827) يقدم لنا هذه القصيدة النبوية بعنوان "لصباح." ويبدو أنه هو الاحتجاج على ما يراه الجانب الأنثوي من الالهي ، الذي من شأنه أن يسهل بزوغ فجر عصر جديد و فتح السماء على الأرض.

"يا العذراء المقدسة ، ملتف في أنقى بيضاء إفتح أبواب السماء الذهبية وقضية عليها استيقظ في الفجر أن ينام ، أن ينام في السماء واسمحوا ضوء الارتفاع من الغرف من الشرق"

سي أس لويس (1898-1963) في كتابه العظيم والطلاق ويصف نوعا من الاقتراب من موكب البهجة العظيمة. "إذا ما استطعت أن يتذكر شيئا عن الغناء وكتابة المذكرات ، أي الرجل الذي قرأت أن يسجل أي وقت مضى أن تنمو مريضة أو القديمة. منهم من ذهب بين الموسيقيين : وبعد هذه السيدة (أ) في هذا الشرف الذي تم القيام به "و" كل الشاب أو الصبي الذي اجتمع أصبح لها ابنها "مزيد" كل فتاة التي التقى بها وأصبحت ابنتها "و" وهناك تلك التي تسرق أطفال الشعوب الأخرى. ولكن لها الأمومة كانت من نوع مختلف. على أولئك الذين كان سقط عاد الى والديهم الطبيعيين المحبة لهم أكثر من ذلك. في بيانها أنها أصبحت أنفسهم. والآن وفرة من الحياة لديها في المسيح من الآب تتدفق فيها. "وأيضا..." الإنسانية مطفأة لا يزال شابا ، فإنه لم يكد يأتي إلى قوتها الكاملة. ولكن بالفعل هناك ما يكفي من الفرح في الإصبع الصغير لقديس عظيم مثل سيدة هنالك ليستيقظون كل الاشياء في الكون الموتى الى الحياة. "

RSV المسيحية في الكتاب المقدس ، سفر الرؤيا ، الفصل 12 ، الآية 1 ، يخبرنا نبويا لهذا الحدث الرائع في المستقبل ، لافتة ، امرأة. واضاف "ونذيرا كبيرة ظهرت في السماء امرأة مع والملبس والشمس والقمر تحت قدميها ، وعلى رأسها تاج من اثني عشر النجوم".

في نبوءات جون في القدس في القرن 11th فارس نقرأ ما يلي بخصوص 'الأم' والألفية القادمة الوقت. "وقالت انها ستكون على درجة الماجستير كبيرة من الأوقات في المستقبل....."" وقالت إنها سوف تكون الأم للألفية ، التي تأتي بعد الالفية "." بعد أيام من عمل الشيطان وقالت انها سوف تجعل من ليونة من تدفق الأم. ز) في المسيحية الغنوصية انجيل توماس هذه القوة الإلهية غامضة المؤنث هو الذي المح اليه في الآية 101 على النحو التالي : -- "والدتي أعطتني أمي الولادة الحقيقية أعطاني الحياة"

الانجيل Essene للسلام ، كتاب (1) (صفحة 7) ، ويتحدث عن هذا الجانب الأنثوي للالإلهية باعتبارها قوة الحياة الداخلية ، كما أن يتحقق شيء. "أمك هو في عليك ، وأنت في بلدها ، ويمنحك الحياة".

في الكتابات القديمة للكتاب المقدس ، وكذلك سجلات معرفي... والطاقة المعروفة الآن لكثير من اليوم كما الكونداليني الطاقة تسمى بأسماء مختلفة مثل : صوفيا ، والحياة ، أم الذين يعيشون أو الحكمة. هذه القوة تسمى الحكمة هي تشبيه الطاقة المؤنث ، وحتى شخصية أنثوية........ يدعى أنها وزملاءها. في هذه الكتابات والكلمات ، وقالت صاحبة...... الحكمة والروح القدس تستخدم بالتبادل أن أشير إلى هذا الجانب الأنثوي للالالهي. كما عرفت لاحقا في النصوص المسيحية كما الاشباح المقدسة ، والمعزي ، مستشار والمخلص...

وماذا عن صوفيا ، والحكمة ، من الروح القدس ، المعزي ، مستشار ، مخلص؟ كذلك يقول الناس إنها هنا ، المقيمين داخل كل واحد منا باعتبارها مصدرا محتملا للنوم ، داخلية قوة الحياة ، والمعروفة على نطاق واسع باعتباره طاقة الكونداليني. هذه الطاقة الفريدة يقيم في sacrum (المقدسة) العظم. فمن قال إن وقالت إنها يمكن أن تكون واحدة إذا استيقظ أنها ترغب حقا بذلك. هذا يبدو وكأنه حلم ولكن هذا ما تسعى هذه الموسيقى لإعلان واحتفال. كذلك يقال إن الشخص الذي أحيا هذا الداخلية الالهي قوة الحياة ، اون الجماعية ، هي الأم الإلهية ، آلهة ، الروح القدس ، الذي هو حقا من المعزي ، مستشار المخلص.

هذا داخلي يعيشون القيامة يمكن أن يتمتع كل يوم ، والثانية من كل الأشخاص الذين يتعرضون له. ما هو أكثر من ذلك ، هو الذي يحتفل به العالم في الذكرى السنوية لافتتاح Sahasrara. وSahasrara هو مركز عالمي للطاقة الموجود في رأسه تاج ، في يافوخ ، شقرا السابعة أو مركز أعلى من الوعي ، كما يعرف ذلك لوتس ألف البتلات. فمن خلال هذا المركز الأخير الذي هو واحد قادرا على الاتصال مع جميع الإلهي العالمي السائد "هو". في اليوم الذي فتحت فيه على المستوى الكوني فمن قال إن الجو كان كله مليء هائلة chaitanya (الإلهية قوة الحياة للطاقة الاهتزازات) وكان هناك ضوء هائلة في السماء ، والامر كله جاء على الأرض. منذ ذلك اليوم ، فإن الآلاف من طالبي اللجوء من كل أمة قد تقاطعت مع واحد من 'يسلم البضاعة'. لوالحكمة القديمة لسليمان وعود : الآية 6. 12 -- "الحكمة هي اشعاعا ومبتدع وانها تمييزها بسهولة من قبل أولئك الذين يحبونها ، وجدت من قبل أولئك الذين يسعون لها". "ويسارع إلى تقديم نفسها المعروف أن أولئك الذين يرغبون في بلدها." و "تذهب... عن تلك التي تستحق السعي لها ، وأنها تكرمت ويبدو أن لهم في المسارات ، ويلتقي بهم في كل فكر. ومن هنا جاءت كلمات الاغنية : "كانت أيضا في مدينتك. لم تسمع؟ "

كل سنة منذ عام 1970 ، لحظة عندما تم افتتاح مركز آخر في اعمالنا وافقت التطوري ، احتفالات كبيرة قد تحدث مع الناس الذين احتشدوا من كل أمة والتقاليد الدينية في مكان ما على المسرح العالمي. ويوم الاحتفال -- مايو 5th. وبالتالي ، فإنه كان مفاجأة كبيرة للعثور على بعض التكهنات بخصوص هذا اليوم بالذات ، مايو 5th ، لسنة 2000 ، أو ما يسمى الألفية في العام.

وFernbank مركز علوم القبة السماوية من جامعة ايموري في اتلانتا ، جورجيا ، الولايات المتحدة الأمريكية قد نفذت التقييمات المختلفة وخلص إلى أنه سيكون هناك خط المتابعة للكواكب (السماوية والهيئات) في الألفية القادمة. سطر مثل هذه التقلبات قد يكون فقط لالألطف من آثار على حياتنا ، حتى لا هرمجدون سيناريوهات نوع ، من فضلك. في كواكب مختلفة قصيرة ؛ عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل والشمس والقمر الجديد سوف يأتي متماشيا مع الأرض ، جنبا إلى جنب في معظم فريدة أو النقابية. لحظات مرتبطة يجري على طول خطوط الجاذبية غير مرئي من الطاقة. مثل سلسلة الكونية من اللؤلؤ. ربما يكون هذا اليوم الميمون خاصة. ومتى؟ في الموعد المحدد في أيار / مايو 5th ، 2000. هذا هو الذكر الوحيد لاثارة الفضول ، لقيادة فصاعدا الاهتمام ، وتسعى لتنشيط وquesting أعضاء هيئة التدريس ، لحفز الرغبة في معرفة ، وخبرة يشعر الأبدية. يمكن لأي شخص أن يفعل ذلك..... إذا رغبوا في ذلك!

كل هذه الإثارة حول ما يسمى الألفية قد يؤدي بنا في الاتجاهات الخاطئة. أليست هي من الألفية الحدث لحظة واحدة ، إذا كان أي شيء أكثر وضوحا يمثل بزوغ فجر. كما براعم البذور وعود جديدة للنمو ، ولذا فإننا يمكن أن ننظر إلى هذه الفكرة للألفية. بعد كل شيء ، هذه الاعمال الوقت هو في جوهره مجرد مفهوم من صنع الانسان ، وربما ليس كثيرا جدا ينبغي أن تكون عليه. في أي حال ، فمن الشائع أن تناقش جوليان (التقويم المسيحي) ليست سوى لدقيقة حول زائد أو ناقص سبع سنوات. (وحتى للألفية يمكن حقا أن تكون في أي مكان ما بين 1993-2007).

وبالتالي ، يقول البعض ، فمن الأفضل أن تبقى في الحاضر والاستفادة من تلك الدولة الداخلية خارج الوقت ، والبعد الخامس ، يمكن الوصول إليها عن طريق تحقيق حالة من وعي الطائش 'في Sahasrara شقرا..... والمعروف باسم Turiya الدولة أو الخلود.

طاغور (1861-1941) ، الذي حصل على جائزة نوبل للاداب في عام 1913 يجعل من المناشدة التالية : -- "أوه! الأم ، اسمحوا ذهني مستيقظا ببطء على الشاطئ المقدس من البحر ، حيث النفوس العظيمة في العالم معا لتقديم ما لديهم pranams. هنا مع الأيدي الممدودة نحني ، وصولا الى الإلهية في شكل الإنسان. في الشعر وافر في فرح عظيم ونحن نعبد اليك. ها هنا يا طالب! الجبل من التأمل مع الأنهار مدويا ويرقصون على انغام الرسمي من السماء. معجب بك هنا أمنا الأرض المقدسة فيها النفوس العظيمة وصلنا معا على شاطئ البحر لتقديم ما لديهم pranams. يأتي أوه! الآريين ، تأتي غير الآريين ، وتأتي الهندوس والمسلمين. يأتي يأتي يا انكليز ، ويأتي المسيحيون ، وتأتي يا البراهمة يطهر قلبك ، وعقد على أيدي بانخفاض مداس وخارج الطوائف. إزالة جميع العلل وازدراء. سرعان ما تأتي لتتويج (الدهن) من الأم ، "زهرة الوقت هو في الواقع هنا! هذا هو الموسم!

-- جيفري غودفري

معرفة واقع مجلة 1996-2006
نبوءات عام 2012 متفائلة

وقال "عندما غزا الاسبانية الأنكا قبل 500 سنة ، وpachacuti آخر ، أو تغيير كبير ، وقعت. Q'ero وكانت تنتظر منذ ذلك الحين لpachacuti المقبل ، عندما أمر من شأنه أن يخرج من الفوضى ، وللاطلاع على القرون الخمسة الماضية التي حفظت معارفهم المقدسة ، وأخيرا ، في السنوات الأخيرة ، تم الوفاء للعلامات تدل على أن وقت كبير من التغيير كان في متناول اليد :

-- بحيرات جبلية عالية قد جفت ،

-- للكوندور تقريبا منقرضة

-- واكتشاف المعبد الذهبي قد وقع ، في أعقاب زلزال عام 1949 الذي يمثل غضب الشمس.

نبوءات متفائلون. أنها تشير إلى نهاية الزمان كما نعرفها -- وفاة وسيلة للتفكير وسيلة للبقاء ، في نهاية طريقة لالمتصلة على الطبيعة وعلى الأرض.

في السنوات القادمة ، والأنكا يتوقعون منا ان نخرج الى العصر الذهبي ، وهو الألفية الذهبية للسلام. النبوءات كما يتحدث عن التغيرات الهائلة يحدث في الأرض ، وروحنا ، وإعادة تحديد علاقاتنا والروحانية. وpachacuti المقبل ، أو تغيير كبير ، قد بدأت بالفعل ، وأنها وعود ظهور الإنسان الجديد بعد هذه الفترة من الاضطراب. الفوضى والاضطراب المميزة لهذه الفترة سوف تستمر أربع سنوات أخرى ، وفقا لQ'ero.

نموذج للحضارة الأوروبية ستستمر في الانهيار ، والطريقة للشعب الأرض سيعود. بل والأهم من ذلك ، فإن شيوخ الشامانية تتحدث عن تمزق في نسيج الوقت نفسه. هذه فرصة لنا لوصف أنفسنا ليس على النحو الذي كنا في الماضي ولكن على النحو الذي أصبحنا.

Pachacuti يشير أيضا إلى الإنكا الزعيم العظيم الذي عاش في أواخر 1300s. ويقال انه قد بنيت ماتشو بيتشو وكان مهندس امبراطورية في حجم الولايات المتحدة. لالأنكا ، Pachacuti هو النموذج الروحي -- على درجة الماجستير ، مضيئة واحد الذين وصلوا من خارج الزمن. كان المسيح ، ولكن ليس بالمعنى المسيحي للابن الله الوحيد ، بعيدا عن متناول البشرية. بل هو ينظر إليه باعتباره رمزا والوعد الذي قد يصبح علينا جميعا. انه يجسد جوهر نبوءات من pachacuti ، كما باشا يعني "الأرض" أو "الوقت" ، ويعني cuti "لوضع الأمور في نصابها الصحيح." اسمه يعني أيضا "محول من الأرض".

نبوءات من pachacuti معروفة في جميع أنحاء جبال الأنديز. هناك أولئك الذين يعتقدون أن النبوءات تشير إلى عودة Pachacuti زعيم لهزيمة أولئك الذين أخذوا الأنكا 'الأرض. ولكن وفقا للدكتور Villoldo ، وعودة Pachacuti تجري على المستوى الجماعي. "انها ليست عودة للفرد واحد الذي يجسد ما نحن عليه يصبح ، ولكن عملية ظهور متاحة لجميع الشعوب".

وQ'ero كانت بمثابة مقدمة للرعاية لطقوس ونبوءات الأسلاف والإنكا. نبوءات غير ذات جدوى ما لم يكن أحد يملك مفاتيح ، طقوس المرور. والطقوس نجمة ، أو "Mosoq Karpay" (مناسك الوقت في المستقبل) ، أمران ضروريان لنمو العملية الموصوفة في النبوءات. بعد despachos "" (القرابين الشعائرية ميسا ، أو حزم الطب) في حفل أقيم في مدينة نيويورك ، الشامان تدار Karpay Mosoq إلى الأفراد الذين كانوا موجودين ، يحيل طاقات الناشئة مع أسلاف نسبهم. انتقال Karpay Mosoq هو الاحتفال يمثل واحدة من نهاية علاقة الوقت. بل هو عملية في القلب.

هذه العملية لتصبح يعتبر أكثر أهمية من نبوءات انفسهم. وKarpay (الطقوس) زرع بذور المعرفة وبذور Pachacuti ، في الجسم مضيئة للمتلقي. الامر يرجع الى كل شخص في الماء وتنزع البذور بحيث يمكن أن تنمو وتزدهر. الطقوس هي انتقال محتمل ؛ ثم يجب على المرء أن يجعل نفسه المتاحة لمصيره. وKarpays ربط الشخص إلى النسب القديمة في المعرفة والقوة التي لا يمكن الوصول إليها من قبل الفرد. ويمكن إلا أن يكون استدعي من قبل القبيلة.

في نهاية المطاف ، يمكن لهذه القوة توفر زخما لقفزة واحدة إلى داخل الجسم لحضارة الانكا ، ومضيئة واحدة. هذا الشخص متصلا مباشرة إلى النجوم والشمس الإنكا في علم الكونيات. وQ'ero نعتقد أن المداخل بين العالمين تفتح مرة أخرى. ثقوب في الوقت الذي يمكننا أن الخطوة من خلال وخارجها ، حيث يمكننا استكشاف قدراتنا البشرية. استعادة طبيعتنا مضيئة احتمال اليوم لجميع الذين يجرؤون على اتخاذ مثل هذه القفزة.

الشامان الأنديز يقولون ،

الأحداث الكبرى على وشك أن تحدث ، والحكمة القديمة هي العودة الى الارض

"ومايا المتقدمة تقويمهم قبل فترة طويلة من جوليان أو الميلادي التقويمات الى حيز الوجود. تقويم المايا يستند بالدورات الطبيعية والطاقة على اتصال وثيق إلى الأرض الأم ، والشمس ، والثريا ، ولأن مايا كرمت الأرض الأم و دورات الطاقة التي موجودة هنا ، وكانوا في تناغم مع دورات ، وكان الوصول إلى المعلومات التي لا تتوفر ل'حديث الناس' لأن 'الناس الحديثة' محدودة للغاية من جانب النظم العقائدية.

مايا المعرفة المكتسبة عن العديد من الدورات التي تحدث على الأرض. انهم معترف بها لمدة 13 يوما من دورة الطاقة التي تأتي من مصادر المجرة. كما انها جاءت لمعرفة لمدة 20 يوما دورة الطاقة القادمة من الشمس. من خلال دراسة دورات وتفاعلها مع بعضها البعض ، واكتسب مايا على فهم الحياة على الأرض التي يفوق بكثير 'الحديثة' المعتقدات. لحسن الحظ ، هذه المعرفة هي التي تصبح متاحة لنا في هذا الوقت للمساعدة في منطقتنا 'العودة إلى الانسجام الطبيعي'...

باسم دورة الكبرى تقترب من الانتهاء ، شيئا مثيرا للاهتمام هو أيضا يحدث في كوكبة الثريا. مايا نجم هو النجم 3rd من كوكبة الثريا. مايا نجم الروك ويمر عبر الفوتون لحوالي 2000 سنة ، والخروج من النطاق لحوالي 1،200 سنة. انها المسار المداري حول ألكيون هو أقصر نظرا لأنه أقرب إلى ألكيون. شمسنا ستدخل باند الفوتون في عام 1998 وتصبح تماما داخل باند بحلول عام 2002. كما شمسنا يترك ليلة المجرة ويدخل الروك ، مايا نجم الروك أيضا يدخل الفوتون. هذه النجوم هما متزامنة في هذا الوقت. كما يعود إلى مايا نجم الروك الفوتون ، والكائنات المايا الخفيفة هي العودة الى الارض لمساعدتنا باسم دورة الكبرى تأتي على الانتهاء. الأحداث الكبرى على وشك أن تحدث ، والحكمة القديمة هي العودة الى الارض. نعرف أن لديك كل ما اختارت أن تكون هنا على الأرض في هذا الوقت لتجربة ما سيكون...

الوقت ليس خطي. كنا قد تعلمناه من الوقت للتفكير كما لن يؤدي الا إلى الأمام ، من نقطة واحدة الى اخرى. وأعتقد أنه أكثر دقة من الوقت للتفكير في دوامة ، ودورات. في قديم الزمان ، كان لدينا أمنا الأرض البكر ، ولها من جميع اشكال الحياة تعيش في وئام والشرف. فمن الممكن أن يشفي صاحبة الأرض واستعادة لحالتها البكر عن طريق دمج العصور القديمة مع الحاضر. لتحقيق هذا الهدف ، يجب علينا أولا أن نتخلص من الحد من الاعتقاد بأن الوقت هو الخطية. والمايا وDreamspell التقويمات يمكن أن يساعدنا كثيرا في التوصل إلى فهم أكبر من الوقت. وهو شيء يجب أن يكون من ذوي الخبرة. فمن الصعب وضع الكلمات لأن لغتنا تفتقر إلى شروط للتعبير عن طبيعة الزمن.

فإننا نخلق واقعنا. مهما كان السبب أو الغرض ، والوعي الشامل للبشرية هو احتضان الزمن الخطي ، وخلق واقع محدودة للغاية. كما كل منا للخروج من تحولات وعيه الشامل ، وأنها تساعد على تغيير كامل. الحب والشرف الخاص بك الأرض الأم. تتلقى المجرة التزامن الحزمة من الشمس. تغني الاغنية من روحك. الاستماع الى قلبك. "

ما هي تعيش مايا قائلة حوالي عام 2012؟
عام 2012 هو الانتهاء من أمريكا الوسطى القديمة الكونت التقويم دورة لونغ -- ولكن مايا اليوم لم تعد تتبع الكونت دورة لونغ. وتشير تقديرات متحفظة يقولون ان ما لا يقل عن 500 عاما منذ لديهم ، على الأقل منذ وقت الغزو الاسباني. لونغ الماضي الكونت التقويم النقش في الحجر هو مسجل من 909 ميلادي ، وأكثر من ألف سنة مضت.

حاليا ، هناك ما لا يقل عن 7 ملايين مايا يعيشون اليوم. أكبر عدد من مايا المعاصرة تسكن في ولايات مكسيكية من يوكاتان ، كامبيتشي وكوينتانا رو وتاباسكو ، وتشياباس ، وفي بلدان أمريكا الوسطى وبليز وجواتيمالا ، والأجزاء الغربية من هندوراس والسلفادور.

اعتمادا على من تتحدث إليه ، يمكن للمرء أن يجد أدلة على أن بعض الذين يعيشون مايا الموافقة على تاريخ 2012 كموعد ذات أهمية حاسمة ، في حين أن بعضها قد لا يكون على علم به ، أو لا تتفق بالضرورة مع أهميته المتوقعة. يعتقد البعض أنها مسألة لالشامان والكهنة ، ولا تتصل بالمواضيع المروع الغربي قمنا تزوج عام 2012 للتاريخ.

على سبيل المثال حصة واحدة ، واتخاذ خيراردو باريوس الذي بدأت السعي أكثر من 20 عاما من السفر إلى قرى مختلفة في غواتيمالا والمكسيك وبليز والسلفادور وهندوراس ، في نهاية المطاف إجراء مقابلات مع ما يقرب من 600 مايا صناعة الساعات.

تقاسم تأملاته ، وخيراردو باريوس على ما يلي :

واضاف "نحن الآن في فترة انتقالية وصفه ب» دورة للدمج من الظلام والنور و.'... دائرة الضوء سوف يأتي في القوة الكاملة على الأرض كما 12/21/2012...Mother لقمة العيش كيان سيتجاوز إلى مستوى آخر من الوعي أو تردد ، وعهد جديد وخاص... وستبدأ هذه الحقبة ستكون ايجابية للغاية. اسمح ارتفاع جميع البشر ، وليست واحدة أو اثنتين البقاء وراء.'... والأوقات هنا الأخوة لمجموع البشر... والروح ، والفلسفات المختلفة ، يجب أن تبدأ مختلف الأعراق ، لكي ننسج معا جميع المعارف لخلق نسيج من التناغم والتوازن... "

من منظور مختلف ، وكان كينيث جونسون مؤلف كتب "... معظم المعاصرة مايا الاستمرار في عرض هذه الدورات في العالم ظهور بحتة من حيث' دورات داخل دورات... ' ندرك أن العديد من عام 2012 تاريخ انتهاء كان من المفترض للدلالة على مثل هذا التحول ، ولكنها ليست مقتنعة تماما بأن هذا التاريخ كما هو مغزى ونحن نعتقد انه من الغربيين ".

على طول هذه الخطوط ، والجد دون اليخاندرو سيريلو بيريز Oxlaj ، 13th جيل كيشي مايا الخوري ورئيس المجلس الوطني للحكماء المايا من السكان الأصليين في غواتيمالا 440 يمثلون قبائل المايا ، تبدي ترددا في تحديد 2012 موعدا معينا من مصير. انه سئم من طرح مزاعم كاذبة بشأن التوقيت الدقيق لعملية يعلم أنه في الاقتراح. ومع ذلك ، وفقا لDrunvalo Melchizadek الذي هو مخول بالتحدث إلى العالم بالنيابة عنه ، وكان قد أعلن مؤخرا أن ونحن الآن في إطار من نهاية الوقت ، وهذا يعني اختتام دورة العظمى هو علينا. فقد قال إنه نظرا إلى وفاء للهوبي بلو ستار نبوءة يوم 24 أكتوبر 2007 ، التي رفعتها المذنب هولمز ، فمن المرجح أن التحول إلى دورة جديدة للشمس سيحدث في وقت ما بين الآن وعام 2016.

عندما قمنا بزيارة غواتيمالا في الشتاء الماضي ، كان لنا شرف المشاركة في احتفال مقدس لاطلاق النار مع الجد دون اليخاندرو. بعد الحفل ، قال إنه يتفق مع دائرة صغيرة من منا في ما يتعلق عام 2012. وذكر أن من بين مايا من اليوم ، فإنها لا يمكن الجزم بشكل جماعي عندما تنتهي دورة لأن تقريبا كل التقويمات الخاصة بهم ، والكتب (وعدد لا يحصى من القطع الأثرية المقدسة) بوحشية دمر في 1562 من قبل مطران الروم الكاثوليك دي اندا. (فقط 3 مايا المخطوطات لا تزال سليمة.)

ووفقا له ، فإن التغييرات التي تأتي يحدث الآن بالفعل ، ويمكن أن تنتهي في وقت قريب جدا ، أو ربما خلال عدة أجيال القادمة. انه لا يريد من الناس في العالم لديهم توقعات بأن تؤدي بهم إلى القول بأن لا شيء يحدث انتهى في عام 2012 وخصم من حكمة الأجداد مايا.

تواريخ محددة جانبا ، دون اليخاندرو سهم احتمال ان تحولنا الى دورة جديدة من الشمس سيكون تميزت فترة زمنية من 30-70 ساعات الظلام طويلة. إذا حدث هذا ، فإنه يشدد على أهمية لنا ليس خوفا من هذا الظلام وظلت هادئة ومعرفة أنها سوف تمر. وفقا لDrunvalo Melchizadek ، كما انه يشير الى امكانية حدوث تحول القطب المادي للمحور الأرض.

دون اليخاندرو رسالة دائما يشير الى ضرورة العليا منا تغيير أساليبنا الحديثة وتحمل المسؤولية عن التلوث "عظيم" ان الرجل قد يدوم ، حتى يمكننا أن نجد طريقة للعيش في وئام مع الأرض. واضاف "اننا لا نريد أي مزيد من الحروب ، هناك المزيد من القتل ، لا مزيد من التجارب النووية ، وليس المزيد من المواد الكيميائية ، وذلك لأن ارتفاع درجة حرارة الكوكب أمر لا يطاق على الأرض الأم. وإذا كنا لا تغيير ، إن عاجلا أو آجلا ، وقالت انها سوف الإضراب مع عودة الملايين الذين فقدوا حياتهم ".

كل هذا وقال انه ايضا سهم أن هذا التحول الأعمار هو أمر إيجابي ينبغي لنا أن نكون سعداء جدا إزاء ما يلي : "وهكذا بالنسبة لنا في الوقت الذي تأتي إلينا ، حان الوقت للتغيير. وبالنسبة لنا المايا ، فمن الفرح والسعادة. انهم يقولون في عام 2012 بأن ذلك سيضع حدا لذلك بالنسبة لنا ، والمايا ، إذا ما كان ليحدث في عام 2012 ، أوه ، كيف أنه سيكون سعيدا ، وخالقنا ، وقال انه ترك البذور من مختلف المناطق ل في المستقبل ، لذا عليك ، وانه عندما يحين الوقت ، سوف تكون على استعداد ".

من قلبه ، دون اليخاندرو يتوسل لنا لا تخافوا في مواجهة هؤلاء المجهولون. كما قال لنا مباشرة ، "لا تخافوا ، لا تخافوا. والأطفال من الشمس على قيد الحياة". انه أصر على أن النبوءات مايا لا نقول لتدمير هذا الكوكب هو المقبلة ، وشيوخ ليست راضية عن نشر شائعات عن المعلومات المضللة هي التي تخلق المزيد من الخوف في نفوس الناس. كما قال : "... ما هي الا تغيير لدورة الشمس ، وهي ليست المرة الأولى هذا ما سيحدث كما أنها لن تكون الأخيرة."

كما أسهم الجد دون اليخاندرو ، جوهر النبوة وتقول مايا : "انهضوا ، تنشأ جميع ، وليس واحدا ولا اثنين من الجماعات أن تترك وراءها ، سوف نرى معا مرة أخرى في مكان من حيث أتينا."

كما Yucatec مايا إلدر التعليقات Hunbatz الرجال : "ووفقا لنبوءات ، في عام 2013 المرحلة الأولى من أعلى التفاهم ستبدأ. وإذا كنا على استعداد للعمل مع شركائنا في اللاوعي ، فإننا سوف ثم يكون قادرا على استعادة المعلومات التي تم المشربة في أعمق أجزاء من وجودنا. وبهذه الطريقة ، فإن المعرفة القديمة الارتفاع من جديد. " وبالمثل ، وتقاسم دون اليخاندرو أن حكمة الأجداد لم يغادر ، وبأن العودة من معارف في حياتنا باتت وشيكة.

في ما يخص عام 2012 ، ورجل يدعى كارلوس باريوس الذي ولد في غواتيمالا ، وتدرب على Ajq'ij المايا لديها الكثير لسهم. هنا مقتطفات من "كتاب المصير" من قبل باريوس كارلوس :

"وبالنسبة للمايا ، وتاريخ الشهير من 21 ديسمبر 2012 يمثل بداية للدورة الخامسة من 5،200 طالب وظيفة Ajaw سنوات ، أو الخامسة والشمس ، وهذا التاريخ يحتمل المروع هو بداية تغير في الوعي ، والوقت الذي جديدة النظام الاجتماعي والاقتصادي سوف تنشأ في وئام مع أمنا الأرض.